جاري تحميل ... Farok Com

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

عالم الاخبار

Ashura – موعد يوم عاشوراء – 2019 بالهجري والميلادي وكيف يحتفل به المسلمون| وأبرز أحداث وقعت يوم عاشوراء

Ashura – موعد يوم عاشوراء – 2019 بالهجري والميلادي  وكيف يحتفل به المسلمون| وأبرز أحداث وقعت يوم عاشوراء


Ashura – موعد يوم عاشوراء – 2019 بالهجري والميلادي وكيف يحتفل به المسلمون| وأبرز أحداث وقعت يوم عاشوراء 


Ashura  – اعرف معنا موعد يوم عاشوراء 2019 ،
 مع بداية عام جهري جديد يتساءل الجميع عن موعد يوم عاشوراء للاستعداد له،
 وبدأ الكثير بنشر المراسلات والمعايدات المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي، 
سواء بسبب دخول العام الهجري الجديد، كل عام وانتم بخير،
 أو بسبب قرب حلول يوم عاشوراء، 
وهو اليوم العاشر من شهر محرم والذي يعد أحد الأشهر الحرم الأربع الذي حرم الله فيهم القتال على المسلمين
، حكم صيام يوم عاشوراء وأهم الأحاديث التي وردت به 
 حيث كان صيام يوم عاشوراء من قبل إلزاميًا على جميع المسلمين 
ولكنه أصبح سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 
ولم يعد هناك صيام إلزاميًا سوى شهر رمضان المبارك، أعاده الله عليكم بالخير.

"حيث حددت دار الإفتاء موعد يوم عاشوراء 2019  بجميع الدول الإسلامية،


 يأتي هذا العام يوم عاشوراء يوم الإثنين المقبل الموافق 9 سبتمبر الجاري
، على أن يكون صيام يوم تاسوعاء يوم الأحد الموافق 8 سبتمبر الجاري.

سبب التسمية

أوضحت المعاجم اللغوية، أن تسمية يوم يوم عاشوراء بهذا الاسم بسبب أن عاشوراء يقصد بها إلى اليوم العاشر من الشهر
، وفي يوم عاشوراء أصبح المستخدم هو يوم عشوراء بإزالة الألف التي تلحق حرف العين،
 وذلك لسبب أنه يوم مميز في الحياة الدينية الخاصة بالمسلمين وهو مختلف تمامًا عن عاشوراء الخاص باليهود.
ذكر الإمام الحافظ بن حجر
، أن عاشوراء بالمد على المشهور، وحكى فيه القصر وزعم ابن دريد أنه اسم إسلامي وأنه لا يعرف في الجاهلية.

صيام عاشوراء


يهتم المسلمون بصيام يوم عاشوراء بسبب فضله العظيم عند الله تعالى،
 حيث حث النبي على صيام يوم تاسوعاء وعاشوراء، 
ويرجع سبب صيام هذان اليومان هو مخالفة لليهود يصومون على صيام يوم عاشوراء.

جاء صيام يوم عاشوراء في حديث الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم –  حينما قدم إلى المدينة المنورة،
 ورأى فيها اليهود يصومون يوم عاشوراء، فتعجب هذا الأمر منهم وسأل لماذا؟
 فقالوا لأنه هو اليوم الذي نجّىٰ الله فيه موسى من فرعون، فصامه سيدنا موسى عليه السلام، ففعل اليهود مثله، 
ومن هذا المنطلق أمرنا النبي بمخالفة اليهود وصيام يوم قبل أو بعد يوم عاشوراء.

صيام تاسوعاء


يوافق "يوم تاسوعاء" يوم التاسع من شهر محرم، 
وقد حث النبي علي صيامه مخالفة لليهود  أن النبي – صلى الله عليه وسلم – 
قال: «صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَخَالِفُوا فِيهِ الْيَهُودَ، صُومُوا قَبْلَهُ يَوْمًا أَوْ بَعْدَهُ يَوْمًا».



وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لَمَّا صام يوم عاشوراء قيل له:
 إن اليهود والنصارى تعظمه، فقال:
 «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ»،

 قَالَ ابن عباس: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ.




ورد عن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ،
 وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ»، 
كما جاء في فضل صيام يوم عاشوراء، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يوم عاشوراء كانت تصومه الأنبياء، فصوموه أنتم».

فضل صيام عاشوراء والاعمال المستحبه فيه


يعتبر يوم عاشوراء له فضل كبير عند الله تعالى، بسبب نجاة سيدنا موسى عليه السلام  من بطش فرعون وجنوده منذ آلاف السنين،
 كما حث النبي  عليه الصلاة والسلام على صيام يوم عاشوراء ويوم تاسوعاء؛
 الذي يوافق اليوم التاسع من شهر محرم، حيث جاء في فضل صيامهم أنه يكفر ذنوب سنة ماضية.
ومن المستحب في يوم عاشوراء الصيام والإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى،
 والحفاظ على الصلوات الخمس في جماعة، وقراءة القرآن الكريم، وإخراج الصدقات.

يستحب في يوم عاشوراء التوسعة على الأهل، وذلك وفق 
ما روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في حديث أبي هريرة أنه قال 
:«مَنْ وَسَّعَ عَلَى أَهْلِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ» أخرجه البيهقى فى “شعب الإيمان”،
 قال ابن عيينة: قد جربناه منذ خمسين سنة أو ستين فما رأينا إلا خيرًا.

ومن الأدعية والاذكار المستحبة ذكرها يوم عاشوراء، 

سبحانك أنت الله الحي الذي لا يموت، تباركت وتعاليت عمل يفعل الظالمين،
 استغفر الله العظيم، استغفر الله العظيم، استغفر الله العظيم، يارب لا تحرمني من رحمتك وغفرانك.



كما يستحب الدعاء : ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به، واعفوا عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولنا فنصرنا على القوم الكافرين،
 اللهم أنت رازق السائلين وغائث العائثين، إياك نعبدك وأياك نستعين، 
اللهم افتح لنا ابواب رحمتك، اللهم نجنا من ما نخاف، اللهم استرنا بسترك العظيم، اللهم اشفي مرضانا ومرضي المسلمين.





مصادر ::







الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *